شراب الحب يعرف بالمذاق
وما كل السقاة له بساق
اذا ما عشت لا انسى
إلهى به اسمو من الاخرى المراق
احب الله عن ادب وصدق
ولا ارضى سوى التقوى خلاقي
يعز علي ترك الحب عندي
ولو بلغت الروح التراقي
تركت جميع خلق الله دوني
شُغلت عن الخلائق باشتياق
ومن عرف المحبة عن يقين
حرام ان يميل للفراق
وكيف احب غير الله يوما
وليس سواه في الاكوان باقٍ
لا تعجب بنفسك فإنها لا تحمل من الخير إلا قليلا
فإذا أردت زيادةً لها فَخُذ من نهج الصالحين سبيلا
وإن عجزت فبالدعاء اللّهم ردنا إليك رداً جميل
يا نفس قد ازف الرحيل واظلك الخطب الجليل فتأهبي يا نفس لا يلعب بك الامل الطويل فلتنزلن بمنزل ينسى الخليل به الخليل وليركب عليكي فيه من الثرى ثقل ثقيل قرن الفناء بنا جميعا فما يبقى العزيز ولا الذليل
. . / إِنْهَا القُلُوبْ جِرَاحَاتُهَا مُؤْلِمة
♥ وَمَنْ التَفَت بِقَلْبِه لِـ غَيْر الله أَدْبَهُ الله ♥
♥ وَمَنْ التَفَت بِقَلْبِه لِـ غَيْر الله أَدْبَهُ الله ♥
هناك 10 تعليقات:
همسات روحانية راقية جدا سعدت بقرائتها وما أغلاها من نصيحة مودتي
همسات رائعة
جزاك الله خير
مستمتعة وانا باقرأ .. ربنا يلين قلوبنا ويعطر ألسنتنا بذكره ..
::::::
دمت بخير وجزاك الله كل الخير .
كريمة الغالية...الحمد لله أنها نالت إعجابك
بارك الله فيكِ..
تحياتي
لينا.
الأخت الفاضلة سندس الجنة...
جعلكِ الله من أهل الجزاء ورزقكِ الجنة
شكرا لمروركِ العطر
لينا.
وجع البنفســج..
بارك الله فيكِ حبيبتي..
**ربنا يلين قلوبنا ويعطر ألسنتنا بذكره
اللهم آآمين ...
دمتِ بخير ..
لينا.
السلام عليكم..أختنا لينا:
آسف للتاخر في المشاركه..الحقيقه هناك مشاغل عابره..
حكم جميله وكلمات رقيقه عذبه..
بارك الله بك وأعزك
ابن الايمان
الأخ الكريــم ابن الإيمان...
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته..
أقدر ذلك حقا فلا عليكم ..أعانكم الله ووفقكم..
شكرا للمرور.. بارك الرحمن فيكم
لينا.
وما للإنسان فى الحياة إذا ضل الطريق إلى الله ؟ا
والطريق إلى الله له ألوان ثلاثة مترابطة:
أولا :حب الله
ثانيا :الرجاء فيما عنده من الثواب
ثالثا :
الخوف من عذاب الله .
وهذه الخطوط معقولة مقبولة من كل من له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .
وهى لخير الإنسان نفسه فى الدنيا والآخرة
تحياتى لك يا أستاذة لينا
استاذي الفاضل مصطفى فهمى ابو المجد ..
السلام عليكم ورحمة الله
اشكركم جزيل الشكر على اثراء الموضوع بتعليقكم القيم..نسال الله ان يجعلنا ممن ينتهج هذا السبيل..
جزاكم الله خيرا
لينا.
إرسال تعليق