اثر السجود والطاقة الكهرومغناطيسية
اثبتت دراسة علميه أجراها الدكتور محمد ضياء الدين حامد استاذ العلوم البيلوجية في مركز تكنلوجيا الاشعاع بالرياض أن السجود في الصلاة يساعد الجسم على التخلص من الشحنات الكهرومغناطيسية الزائدة . وهذا مرتبط بأداء الصلاة بأركانها وسننها من استقبال للقبلة قي السجود الى مكة المكرمة فهي افضل اوضاع التفريغ لهذه الشحنات الزائدة والسجود على سبع اعضاء وهي :الجبهة والكفين والركبتين والقدمين حيث ثبت من خلال هذه الدراسه ان السجود على هذه الاعضاء السبعه هي افضل اوضاع التفريغ لهذه الشحنات .
اثبتت دراسة علميه أجراها الدكتور محمد ضياء الدين حامد استاذ العلوم البيلوجية في مركز تكنلوجيا الاشعاع بالرياض أن السجود في الصلاة يساعد الجسم على التخلص من الشحنات الكهرومغناطيسية الزائدة . وهذا مرتبط بأداء الصلاة بأركانها وسننها من استقبال للقبلة قي السجود الى مكة المكرمة فهي افضل اوضاع التفريغ لهذه الشحنات الزائدة والسجود على سبع اعضاء وهي :الجبهة والكفين والركبتين والقدمين حيث ثبت من خلال هذه الدراسه ان السجود على هذه الاعضاء السبعه هي افضل اوضاع التفريغ لهذه الشحنات .

وأثبتت الدراسة العلميه ان ترك هذه الشحنات في الجسم يسبب العصبية والشرود الذهني وعدم التركيز .وقد يؤدي الى امراض كثيره ،فمن فيض رحمة الله علينا أن امرنا بالسجود له واستقبال القبله للتخلص من هذه الشحنات وما تسببه من الامراض مثل : الصداع والتقلصات والتهاب العنق والتعب والإرهاق لذلك نجد ان من صفات المسلم الحق أنه لين الجانب في التعامل مع الآخرين وفي طبيعته الشخصية نتيجة تفريغ هذه الشحنات الزائدة اولا بأول ادن لمن يعاني من الامراض النفسية والعصبية فاكثر من السجود فهو شفاء باذن الله.